صندوق التنبيهات أو للإعلان

fdgfdgfd

تعليق واحد4:15 AM, Posted by Yasso Bouba
minipost
gjimfdjlgifdligjlfdjglkfdjklgfdgfdg

كيف استولى عماد الطرابلسي على باخرة الحبيب ؟

تعليقان11:14 AM, Posted by Yasso Bouba

طالب إطارات وموظفو الشركة التونسية للملاحة بإجراء عملية تدقيق شاملة بالمؤسسة لتشخيص التجاوزات الحاصلة في عهد الرئيس المخلوع ولمحاسبة المسؤولين عنها.
وتبين حسب ما تؤكده مصادر مطلعة من الشركة أن "استحواذ "عماد الطرابلسي" على باخرة "الحبيب" من بين هذه التجاوزات التي يجب التحقيق فيها حيث أقدم صهر الرئيس السابق على "استئجار" باخرة الحبيب" لتأمين رحلات الخط البحري تونس- طرابلس وتم فتحه من قبل شركة GMT لنقل البضائع ويملكها "عماد الطرابلسي" ولم يف كعادته بالتزاماته المادية تجاه الشركة التونسية للملاحة واستغل باخرة "الحبيب" لأشهر دون أن يسدد أقساط الاستئجار.
كما قامت شركة "عماد الطرابلسي" بعديد التجاوزات داخل التراب الليبي وتحصلت على كميات مهمة من الوقود من الشركة الليبية للمحروقات وتهربت من سداد ديونها بإصرار من "عماد الطرابلسي" مما أجبر السلطات الليبية على إلغاء رخصة استغلال الخط البحري تونس –طرابلس واضطرت الشركة التونسية للملاحة إلى استرجاع الباخرة بعد أن ظلت لفترة في ميناء طرابلس.
وستكشف قريبا عمليات التدقيق الجارية بالشركة التونسية للملاحة وبقطاع النقل البحري عن عديد التجاوزات الأخرى التي قام بها أصهار الرئيس المخلوع.

كشف تفاصيل طريقة خروج بن علي من تونس واهانته من طرف ليلى

تعليقان11:13 AM, Posted by Yasso Bouba
تونس: رفع النقاب عن حادثة ذات مغزى عندما كان الستار يُسدل على حكم الرئيس التونسي المطاح زين العابدين بن علي.

فقد رفض بادئ ذي بدء أن يستقل الطائرة التي كانت تنتظره في مطار قرطاج الدولي لنقله مع أسرته الى المملكة العربية السعودية.

وقيل إن صبر عقيلته ليلي طرابلسي نفد فصاحت في وجهه: «اصعد إلى الطائرة أيها الأبله. قضيت حياتي وأنا أدفع ثمن غبائك وأخطائك الفادحة»!

ونقلت «نوفيل اوبزيرفاتير» الفرنسية عن مصدر في سلاح الجو التونسي حجبت هويته قوله إنه كان شاهد عيان على الحادثة وإن بن علي (74 عاما) الذي حكم بلاده بيد من حديد على مدى 23 سنة حتى سقوطه في 14 من الشهر الماضي، أصدر ردة فعل لا تتناسب وحجم السلطة التي كان يتمتع بها بأي شكل من الأشكال.

وقال الضابط الجوي إن الرئيس السابق وقف على مدرج الطائرات وهو يحمل حقيبة صغيرة ظل يؤرجحها بيده ورد على زوجته قائلا بصوت ضعيف أقرب إلى التوسّل:

«اتركيني لحالي رجاء ليلى. لا أريد الذهاب. أفضل البقاء هنا والموت في سبيل بلدي».

وكان قائد الحرس الرئاسي المكروه والمهاب، الجنرال علي سرياتي، يقف إلى جانب ليلى. فنزل إلى بن علي وراح يدفعه على ظهره قائلا: «هيا اصعد بحق السماء...» ثم تفوه بكلمات نابية في حق بن علي. عندها انصاع وصعد إلى الطائرة لينضم الى زوجته وابنه محمد وابنته حليمة وخطيبها وكبير خدم الأسرة وخادمتين فلبينيتين.

وتقول مصادر مقربة من أسرة بن علي إنه كان طوع بنان زوجته التي لقّبها الشعب «ليدي ماكبيث قرطاج» ويخشى سطوتها ويأتمر بأمرها في كل صغيرة وكبيرة. وبعد إصابته بسرطان البروستاتا في 2009 عبّر عن رغبته في التنحي، لكن ليلى (53 عاما)، وهي سابقا مصففة شعر، رفضت له رغبته هذه.

وقالت هذه المصادر إن أمنيتها كانت هي استمرار زوجها في الرئاسة حتى يكبر ابنهما محمد، رغم صغر سنّه، ويرثه على عرش تونس.

وقال الضابط الذي رافق الرئيس السابق إنه خلال الرحلة الجوية، كان بن علي يتوجه إلى كابينة القيادة كل عشر دقائق ليسأل القبطان: «بعد وصولنا الى جدة، ستأخذني معك في رحلة العودة الى تونس، أليس كذلك»؟ وكان القبطان يرد عليه قائلا: «بالطبع. هذه هي الأوامر التي صدرت اليّ».. وكان يقول هذا بإيعاز من كبار الضباط الذين أمروه بقول هذا في حال طلب إليه بن علي إعادته إلى تونس.

وبعد دقائق من إقلاع طائرة بن علي، تبعا للمجلة الفرنسية وصل عدد من سيارات الليموزين السوداء وهي تقل حاشية بن علي وزوجته وكانت تتألف من 20 شخصا معظمهم من أقارب هذه الأخيرة. وكان كبار الضباط قد قالوا للرئيس وزوجته إن هؤلاء سينقلون إلى مدينة ليون في جنوب غرب فرنسا لأن السلطات السعودية رفضت دخولهم. لكن هذه كانت حيلة لجمعهم إذ اعتقلوا فور وصولهم الى المطار واخذوا الى ثكنة عسكرية قريبة لاستجوابهم.

سقوط النظام في مصر يعيد من جديد فتح قضية مقتل المطربة التونسية ذكرى

6 تعليق11:12 AM, Posted by Yasso Bouba
بعد 9 سنوات من وفاتها طالب عدد كبير من محبى المطربة التونسية الراحلة ذكرى بفتح قضية مقتل المطربة من جديد، حيث أكد ت مجموعة كبيرة من محبيها عبر صفحتها بالفيس بوك ضرورة فتح القضية بعد سقوط النظام.
وجاء في موقع راديو بيت لحم أن عددا من معجبيها طالبوا بإعادة فتح القضية من جديد لشكهم فى أقوال الشهود، وذلك لتأكيد الخادمتين أن رجل الأعمال أيمن السويدى زوج المطربة الراحلة والمتهم بقتلها وانتحاره عاد فى ذلك اليوم مخموراً، وهو ما نفاه تقرير الطبيب الشرعى والذى أكد أن السويدى يعانى من قرحة بالمعدة ولم يكن محتسى أية خمور.
تجدر الاشارة إلي أن النائب العام المصري قرر منذ سنوات حفظ التحقيق في قضية مقتل المغنية التونسية ذكرى ، حيث اعتبر إن الدعوى الجنائية ضد ايمن السويدي قد انقضت عن الجرائم التى ارتكبها بموته.
وكان ايمن السويدي قد قتل إلى جانب ذكرى كلا من مدير أعماله عمرو الخولى وزوجة الأخير خديجة حافظ. وكانت بعض الاوساط قد فسرت أسباب الحادثة بأنها غيرة زوج على زوجته التي كانت مرتبطة بعلاقات عمل فنية وجدول مزدحم يجبرها على العودة إلى بيتها متأخرة ليلا.
إلا أن آخرين يعزون السبب إلى الديون التي تراكمت على زوجها، وهو ما أوقعه في أزمة نفسية ربما كانت الدافع وراء قيامه بما قام به. حيث قام بإطلاق الرصاص على زوجته ومدير أعماله وزوجته في شقته في حي الزمالك بالقاهرة.

مخطط بن علي كان تفجير مصنع غاز الكلور لإجهاظ الثورة وتلفيقها للقاعدة

أضف تعليق11:11 AM, Posted by Yasso Bouba
الغنوشي كان قد تحدث أمام مجلس النواب عن سيناريو خطير وحمام دم ومع مرور الايام بدأت العديد من الحقائق المثيرة حول ما كان الرئيس المخلوع يعده لجهة القصرين في ذروة ثورتها عليه ايام 8 و 9 و 10 جانفي بعد ان فشل قناصته و نخبة امنه الرئاسي في اجهاض انتفاضة احرارها حيث اصبحت تتردد بكل الحاح اخبار عن وجود مخطط جهنمي اعده بتوصية من بعض مستشاريه للقضاء على ثورة " الفراشيش " قبل ان تنتشر في الجهات الاخرى .. المخطط عبارة عن محرقة لو تمت كانت ستمحو مدينة القصرين من الخريطة تماما و هو تفجير مصنع " السليلوز " الذي يحتوي على مواد خطيرة و وحدة لصنع غاز الكلور القاتل .. و اتهام تنظيم " القاعدة في المغرب العربي " بالعملية لجلب تعاطف القوى الغربية و توجيه انظار الشعب التونسي لاثار العملية " الارهابية " المزعومة .. و يبدو ان انتشار الجيش بكثافة في المصنع منذ ليلة 7 جانفي كاول مؤسسة يتمركز فيها جيشنا الوطني خلال احداث الثورة و الخوف من تاثيرات العملية في السياحة احبطا العملية المخطط لها .. و لو كتب لها التنفيذ فانها كانت ستقضي على جميع مظاهر الحياة و العمران في القصرين المدينة و احوازها
webtunisia.blogspot.com

سيناريو النظام ليبي إيطالي لرسم صورة كارثية في تونس والتمهيد لتدخل عسكري

تعليق واحد11:09 AM, Posted by Yasso Bouba
خاص ودياز - يبدو أن أيادي خبيثة كانت تقود قوافل الشبان الحارقين إلى إيطاليا لغاية في نفس يعقوب. حيث انطلقت قوارب صغيرة تونسية محملة بأكثر من 5000 شاب باتجاه أسطول من القوارب الكبيرة في عرض البحر قادرة على قطع مسافات طويلة والغريب في الأمر أن هذا الأسطول كان قادما من ليبيا. فقد عمدت السلطات ليبيا على توفير كل الإمكانيات لهؤلاء لإنجاح أكبر عملية هجرة سرية في ظرف أسبوع ولتصوير المشهد وكأنه هجمة تونسية على إيطاليا. وليكتمل المشهد سارعت كل الأبواق السياسية في إيطاليا إلى إعلان حالة الطوارئ والكارثة الإنسانية التي تسببت بها تونس. ولم تنس السلطات هناك أخذ استجوابات من بعض الشباب الذين أكدوا أن تونس تعيش وضعا فوضويا من سلب ونهب وترهيب للسكان وأنهم كانوا مجبرين على الهروب من الموت, لتتحفنا أيطاليا في الآخر بطلب نشر قوات حماية أو توفير أجهزة متطورة للأمن التونسي وأنها ستتابع أداء هذه الأجهزة.

ملاحظة: نرجوا من الإخوة التفريق بين مفهوم النظام الليبي والشعب الليبي الشقيق نحن لا نورد أخبارا بهدف التفرقة بين الشعوب مع الشكر.

قال تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"

عماد الطرابلسي هو ابن ليلى وليس ابن الناصر الطرابلسي

3 تعليق11:09 AM, Posted by Yasso Bouba
قرائن ارتباط زوجة الرئيس المخلوع "ليلى الطرابلسي" بالمدعو "عماد الطرابلسي" ارتباطا عاطفيا شديدا لا يمكن تفسيره بحنين امرأة تجاه ابن أخيها مهما بلغت درجة المودة والتبجيل فـ"عماد الطرابلسي" يمثل نقطة ضعف لدى "ليلى" لا يقف أمامها اعتبار آخر حتى ولو كان مصلحة عشها الزوجي مع "بن علي"...القريبون من دوائر عائلة الطرابلسية لا يترددون في التصريح بأن "عماد" هو ابنها الطبيعي وأن نسبه إلى والده "الناصر" الذي هو شقيقها لم يكن إلا لذر الرماد في العيون ! لكن هذا التصريح ليس وحده الذي يثير الشكوك بل إن الوقائع بدورها تسير في نفس الاتجاه فذروة الخلافات بين "بن علي" و"ليلى" كانت دائما وبالخصوص بسبب "عماد وتصرفاته الطائشة وتجاوزاته العلنية للقوانين على مرأى ومسمع وسلوكه العنيف...
ولعل حادثة سرقة اليخت من صاحبه الفرنسي تكشف دلال "ليلى "لـ"عماد" والوقوف إلى جانبه حتى في حالات الإجرام كالسرقة وغيرها...فعلاوة على رفضها المشاركة في استقبال الرئيس الفرنسي "نيكولا ساركوزي" بدعوى الحداد على وفاة أمها بينما هي مغتاضة من تشبث الطرف الفرنسي بتتبع "عماد" من أجل السرقة فهي غادرت مقر إقامتها وخرجت غاضبة حيث مكثت لمدة طويلة في جناح خاص بأحد نزل جهة قمرت بالضاحية الشمالية لتونس العاصمة...ولم يهنأ لها بال إلا حين تمكنت من جعل القضية من اختصاص أنظار القضاء التونسي الذي قضى بحماية "عماد" من عقوبة السجن...هذا ولا يخفى على عديد أصحاب القرار أن هذا الأخير كان يحظى دون غيره من أبناء أشقائها بيد طويلة في التدخلات لدى الوزراء وأصحاب القرار في تونس. وقد سعت لتلميع صورته لدى الرأي العام بتنصيبه على رأس بلدية حلق الوادي رغم معارضة الرئيس في البداية. وكانت تستعد لفرش الطريق أمامه للوصول إلى اللجنة المركزية للحزب حيث أفادت بعض المصادر بأنه اغتاظ من حصول "صخر الماطري" على مقعد بها...ومن المواقف التي ورطت "ليلى" وجعلتها في حيرة من أمرها تلك المتعلقة بالخلافات المتواصلة بين "عماد" و"بلحسن" بسبب صفقات مالية وصفة الجشع التي تغلب على طبعيها !
نفس المصادر القريبة من آل الطرابلسي تؤكد أن "ليلى" كانت حريصة على تزويج "عماد" لتقر عينها برؤية فلذة كبدها "متهني" وهي قد عارضت بعض اختياراته من فتيات كان ينوي الاقتران بواحدة منهن ثم أذعنت لإختياره الأخير حيث اهتمت بتفاصيل زواجه وحرصت على تسمية ابنته البكر باسم المرحومة والدتها وكانت لا تتخلف عن حضور المناسبات العائلية الضيقة للعائلة الصغيرة لـ"عماد" ابنها المفترض...ما يشدد على فرضية أمومة "ليلى" لـ"عماد" هو طغيان عاطفة الأمومة عليها بشكل خطير جعلها لا تتردد في خرق التعليمات التي فرضتها المملكة العربية السعودية على الزوجين الهاربين ومنها عدم القيام باتصالات مهما كان نوعها يمكن أن تسيئ لتونس بمختلف الطرق. وقد أفادت مصادر بأن "ليلى" كانت حريصة على متابعة تفاصيل التحقيق مع "عماد" قبل محاكمته أكثر من حرصها على أشقائها وشقيقاتها...نفس المصادر تشير إلى أنها هي التي كانت وراء تكليف المحامي الفرنسي "أوليفي"...والمحامي الموريتاني للتكفل بنيابة "عماد" والدفاع عنه...
مثل هذا التكليف لا يقدر عليه غيرها حاليا بسبب ارتفاع تكاليف المهمة خصوصا بالنسبة إلى المحامي الفرنسي الذي يعرف عنه ترافعه في القضايا الكبرى...هذا المحامي يبدو أنه استغل جهل "ليلى" ليظفر بمهر على الحساب كمقدم أتعاب إذ لا يمكن أن يكون غافلا أو غير ملم ومطلع على قوانين العدالة التونسية التي ترفض نيابة محام أجنبي في قضايا مواطنيها وما قبوله التحول إلى تونس لتنفيذ المهمة إلا بغاية تبرير التسبقة التي يمكن أن يكون تحصل عليها للشروع في القيام بالمأمورية...
كثيرة هي خفايا عائلة الرئيس المخلوع وأبناءه وأصهاره لكن ما يعرف عن طبع "ليلى" المتنطع يجعل منها الوسيلة السهلة لتدمير نفسها والمحيطين بها بدوافع الأنانية والغيرة والجشع والظلم والغواية.
قصة "ليلى" و"عماد" تشهد حاليا فصلا من فصولها تطوراته حبلى بالمفاجآت...